فوائد الثوم للصحة
فوائد الثوم للصحة
الثوم نبات ذو نكهة قوية و طعمه دو مرارة كبيرة، واستخدم في الطب الشعبي منذ مئات السنين، وهو من أهم المكونات الأساسية التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحية للإنسان.
ومن المعروف أن زراعة الثوم تنتشر في جميع أنحاء العالم، وهو نبات عشبيّ يَعتمد على التكاثر الخضري، وتحتوي بصلته على العديد من الفصوص ذات الرّائحة النفاذة، وقد عُرف بالعديد من الفوائد الطبيّة والصحية منذ القدم
حسب الباحثين في مجال الصحة فإن الثوم يعالج السرطان فلسنوات عديدة و كثيرة جداً أجرى العلماء أبحاث كثيرة حول الثوم و مدي تأثيره و مقاومته لمرض السرطان ، و قد أكدوا العلماء بشكل قاطع بأنه يساعد علي تقوية و تحسين المناعة لدي الإنسان ، فابلتالي فهو مفيد للوقاية من مرض السرطان ، و عندما أجروا العلماء أبحاثهم علي الإنسان و أيضاً علي الحيوان أظهرت أبحاثهم أن الثوم له أثراً كبيراً و إيجابياً علي إبطاء نمو الخلايا المسببة لمرض السرطان و إبطاء تشكيلها ، فابلتالي فإن الثوم مفيد جداً في الوقاية من سرطانات المعدة و القولون و المرئ و ذلك بسبب إحتواء الثوم علي مواد كبريتية
خبراء الصحة يشيرون أيضا الى ان القوم يفيد في الحفاظ على صحة القلب : بوجود عوامل كثيرة قد تؤدي في المقام الأول إلي إصابة الإنسان بأمراض القلب ، و لكن الثوم يمنع و يتخلص من هذه العوامل ، فمن هذه العوامل و أشهرها ، إرتفاع نسبة الكوليسترول في الدم ، بالكوليسترول نوعان هما كوليسترول الدم الحميد ، و كوليسترول الدم الخبيث ، فهو يقوم بحفظ نسبة الكوليسترول الحميد في الدم و يقوم أيضاً بمنع نسبة الكوليسترول الحبيثة في التكون علي جدران الشرايين ، فعندما قاموا العلماء بأبحاث و دراسات عديدة أثبتت الدراسات و الأبحاث هذه بأن عند تناول الشخص فصين من الثوم علي الأقل يومياً قد تنخفض نسبة الكوليسترول عندهم إلي تسعة بالمائة و أيضاً أثبتوا أن الثوم يقوم و يساعد علي حماية الأوعية الدموية و يقوم أيضاً بحماية الشريان الأورطي من الإنخفاض في ضغط الدم بالقلب ، وذلك بسبب بعض من عدة عوامل ، أبرزها تأخر السن أو بسبب التدخين أو بعض من العوامل البيئية التي غالباً ما تؤدي إلي تلف في الشريان الأورطي .
ومن الفوائد الاخرى للثوم و جد أن تناول الثوم يمكن أن يقلل من أعراض ارتفاع ضغط الدم و تنظيم الدورة الدموية, هذا و يمنع الثوم من التعرض إلى مشاكل في القلب, و كما يعمل على تحفيز و ظائف الكبد و المثانة, و يعتبر الثوم عنصرا ذات كفاءة في علاج مشاكل المعدة كالإسهال مثلا, و يدعي البعض أن تناول الثوم هو مفيد للمشاكل العصبية و لكن فقط عند تناوله على الريق.
يُمكن تناوله صحيحاً أو جافاً أو مطبوخاً أو مدقوقاً أو طازجاً أو رطباً، وتكمُن فائدته باحتوائه على فيتامينات (أ، ب، جـ، هـ)، وعلى مواد مضادّة للعفونة، وخمائر وأملاح معدنية، بالإضافة إلى المركّبات الأساسية كالسيلينيم والسكوردنين واللينيز والأليسين، وسنذكر فوائده في هذا المقال.
وعند تناول الثوم قبل النوم فإنه يحدّ من مشاكل الجهاز الهضمي؛ بحيث يُعالج عسر الهضم ويساعد على هضم الطعام ويفتح الشهية ويقوّيها كما أنّه يطرد الغازات بالبطن ويفضّل في هذه الحالة استخدامه مطبوخاً أو استخدام المستحضر الطبي الموجود على شكل كبسولات.
يُحسن وظيفة جهاز المناعة ويقوّيه باعتباره مضادّاً للجراثيم، وبالتالي فإنه يحمي من نزلات البرد والإنفلونزا، ويعالج التهابات الحلق والسعال.
الثوم نبات ذو نكهة قوية و طعمه دو مرارة كبيرة، واستخدم في الطب الشعبي منذ مئات السنين، وهو من أهم المكونات الأساسية التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحية للإنسان.
ومن المعروف أن زراعة الثوم تنتشر في جميع أنحاء العالم، وهو نبات عشبيّ يَعتمد على التكاثر الخضري، وتحتوي بصلته على العديد من الفصوص ذات الرّائحة النفاذة، وقد عُرف بالعديد من الفوائد الطبيّة والصحية منذ القدم
حسب الباحثين في مجال الصحة فإن الثوم يعالج السرطان فلسنوات عديدة و كثيرة جداً أجرى العلماء أبحاث كثيرة حول الثوم و مدي تأثيره و مقاومته لمرض السرطان ، و قد أكدوا العلماء بشكل قاطع بأنه يساعد علي تقوية و تحسين المناعة لدي الإنسان ، فابلتالي فهو مفيد للوقاية من مرض السرطان ، و عندما أجروا العلماء أبحاثهم علي الإنسان و أيضاً علي الحيوان أظهرت أبحاثهم أن الثوم له أثراً كبيراً و إيجابياً علي إبطاء نمو الخلايا المسببة لمرض السرطان و إبطاء تشكيلها ، فابلتالي فإن الثوم مفيد جداً في الوقاية من سرطانات المعدة و القولون و المرئ و ذلك بسبب إحتواء الثوم علي مواد كبريتية
خبراء الصحة يشيرون أيضا الى ان القوم يفيد في الحفاظ على صحة القلب : بوجود عوامل كثيرة قد تؤدي في المقام الأول إلي إصابة الإنسان بأمراض القلب ، و لكن الثوم يمنع و يتخلص من هذه العوامل ، فمن هذه العوامل و أشهرها ، إرتفاع نسبة الكوليسترول في الدم ، بالكوليسترول نوعان هما كوليسترول الدم الحميد ، و كوليسترول الدم الخبيث ، فهو يقوم بحفظ نسبة الكوليسترول الحميد في الدم و يقوم أيضاً بمنع نسبة الكوليسترول الحبيثة في التكون علي جدران الشرايين ، فعندما قاموا العلماء بأبحاث و دراسات عديدة أثبتت الدراسات و الأبحاث هذه بأن عند تناول الشخص فصين من الثوم علي الأقل يومياً قد تنخفض نسبة الكوليسترول عندهم إلي تسعة بالمائة و أيضاً أثبتوا أن الثوم يقوم و يساعد علي حماية الأوعية الدموية و يقوم أيضاً بحماية الشريان الأورطي من الإنخفاض في ضغط الدم بالقلب ، وذلك بسبب بعض من عدة عوامل ، أبرزها تأخر السن أو بسبب التدخين أو بعض من العوامل البيئية التي غالباً ما تؤدي إلي تلف في الشريان الأورطي .
ومن الفوائد الاخرى للثوم و جد أن تناول الثوم يمكن أن يقلل من أعراض ارتفاع ضغط الدم و تنظيم الدورة الدموية, هذا و يمنع الثوم من التعرض إلى مشاكل في القلب, و كما يعمل على تحفيز و ظائف الكبد و المثانة, و يعتبر الثوم عنصرا ذات كفاءة في علاج مشاكل المعدة كالإسهال مثلا, و يدعي البعض أن تناول الثوم هو مفيد للمشاكل العصبية و لكن فقط عند تناوله على الريق.
يُمكن تناوله صحيحاً أو جافاً أو مطبوخاً أو مدقوقاً أو طازجاً أو رطباً، وتكمُن فائدته باحتوائه على فيتامينات (أ، ب، جـ، هـ)، وعلى مواد مضادّة للعفونة، وخمائر وأملاح معدنية، بالإضافة إلى المركّبات الأساسية كالسيلينيم والسكوردنين واللينيز والأليسين، وسنذكر فوائده في هذا المقال.
وعند تناول الثوم قبل النوم فإنه يحدّ من مشاكل الجهاز الهضمي؛ بحيث يُعالج عسر الهضم ويساعد على هضم الطعام ويفتح الشهية ويقوّيها كما أنّه يطرد الغازات بالبطن ويفضّل في هذه الحالة استخدامه مطبوخاً أو استخدام المستحضر الطبي الموجود على شكل كبسولات.
يُحسن وظيفة جهاز المناعة ويقوّيه باعتباره مضادّاً للجراثيم، وبالتالي فإنه يحمي من نزلات البرد والإنفلونزا، ويعالج التهابات الحلق والسعال.
تعليقات