سر شباب عمرو دياب
سر شباب عمرو دياب اوالهضبة
النجاح وخصوصا فى مجال الفن، لا يأتى بسهولة كما يعتقد البعض، فالنجومية والشهرة التى يتمتع بها كثير من النجوم تتوقف على عدة عوامل، وهو ما حدث مع عمرو دياب الذى اجتهد وحارب حتى أصبح اسمه مقرونا بالعالمية والنجاح.
أجرى عملية زرع شعر فى لندن.. كما قام بعدة عمليات لتجميل الأسنان جلسات النميمة تُردد قيام دياب بدق طابع الحسن أسفل ذقنه والذى لم يكن موجوداً لديه فى بداياته يتردد أيضاً أن الهضبة يحرص على حقن "لغده" بحقنة تمنع ظهور دهون بهذه المنطقة تحديداً
قدم دياب أكثر من 35 ألبوماً غنائياً خلال مسيرته الفنية، التى بدأها عام 1983، وحققت معظم ألبوماته أعلى نسبة مبيعات فى الشرق الأوسط، كما حصل على جائزة الـ"ميوزك أورد" أكثر من مرة.
وبالطبع يميز عمرو دياب عن غيره من النجوم، كثير من المميزات أهمها ذكائه الفنى وخبرته وكذلك اختياراته، وهى الاختيارات التى قد يتفق البعض أو يختلف معها، ولكن ما لا يمكن الاختلاف عليه، وأكد عليه الكثيرون، تمكنه من التغيير والظهور بما يتناسب مع الجيل الجديد من الشباب الذين ولدوا بعد أعوام من بدايته الفنية، ليقترب منهم فى الشكل و"ستايل" ملابسهم، وأيضا نوعية الموسيقى التى يفضلها الكثير منهم.
ولكن الأمر الذى توقف أمامه الجميع، شبابه وظهوره دائما بشكل أصغر من عمره الحقيقى، وكأن ساعات الزمن تعود به للوراء، فعمره يسير باتجاه عكسى مع عدد السنوات التى يعيشها، ليصغر أكثر فى كل سنة تمر من عمره.
علامات استفهام عديدة طرحت حول شباب عمرو دياب، وحفاظه على نضارة وجهه وشبابه الدائم، وكانت الإجابات تتردد فى الغرف المغلقة، وداخل استوديوهات الصوت، والتى لديها كثير من الإجابات حول هذه الأسئلة، بينما تظل صدقها من عدمها أمر لا يمكن تأكيده إلا على لسان الهضبة.
دائما ما يسأل بعض العاملين فى الاستوديوهات، ومهندسى الصوت، عمرو دياب عن سر شبابه، ليجيب عليهم أن الرياضة كانت ومازالت حصنه الدائم للحفاظ على شبابه ولياقته البدنية، فعمرو يقضى أكثر من 8 ساعات يوميا فى الـ"جيم" الخاص به والموجود بمنزله، وأحيانا عندما يحتاج لإنقاص وزنه، يقضى اليوم كاملا فى الجيم لممارسة الرياضة دون كلل أو ملل.
أما عن عاداته الغذائية، فقد تحول عمرو دياب إلى كائن نباتى منذ عام 2002، وسبق كثير من المشاهير فى هذه الخطوة، وهو أيضا ما ساهم كثيرا فى نضارته وحفاظه على وزنه وشبابه.
لكن في جلسات النميمة الخاصة بنجوم الوسط الفنى، فالحديث فيها يدور عن عمليات التجميل التى أجراها الهضبة خارج مصر، والتى تساعد فى حفاظه على إطلالته الشبابية، وغيرت كثيرا من ملامح وجهه، ومن هذه العمليات..
عملية تجميل فى وجهه، وتحديدا عملية لتصغير فمه، كما حقن وجهه بثلاثة حقن بلازما، والتى يتم استخدامها لنضارة الخدين، ويستمر مفعولها لمدة 4 أشهر، ويتم حقنها بشكل دورى للحفاظ على نضارة الوجه، وأيضا قيامه باستخدام حقن البوتوكس، والتى يلجأ إليها لإخفاء التجاعيد التى قد تصيب جلد الوجه وخاصة حول العينين والشفتين، وأخيرا حقنة الفيلر، والتى تساعد فى زيادة حجم الخد الأيمن والخد الأيسر لـ1 سم، ويستمر مفعولها لمدة عام كامل، ويتم حقنها كل عام.
ويتردد أيضا أن الهضبة يحرص على حقن "لغده" بحقنة تمنع ظهور دهون فى هذه المنطقة بالتحديد، ويتم حقنها فى أكثر من جلسة.
ولم يتوقف حرص دياب على الحفاظ على شبابه، باهتمامه بنضارة وجهه فقط، ولكنه أجرى عملية زرع شعر فى لندن، كذلك قام بعدة عمليات لتجميل الأسنان.
يتردد أيضا أن عمرو دياب يحرص على أخذ حقنة الخلايا الجذعية التى تعيد الشباب، وتحقن كل عامين، وتبدأ تكلفتها من 25 ألف دولار وتصل إلى 150 ألف دولار، وهى حقنة يستخدمها أثرياء ومشاهير العالم، ومن أشهرهم سيلفيستير ستالون، وأرنولد شوارزنيجر، ومايكل دوجلاس.
ويتردد فى جلسات النميمة قيام دياب بدق طابع الحسن أسفل ذقنه والذى لم يكن موجودا لديه فى بداياته، وهو ما يجعله يبدو أصغر عمرا.
منقول عن مبتدأ
تعليقات